جبل أحد يهتز تحت أقدام النبي صلى الله عليه وسلم
3 مشترك
منتديات الحلم الجميل :: القسم الا سلامي :: منتدى النبي محمد صلى الله عليه و سلم واصحا به رضى الله عنهم
صفحة 1 من اصل 1
جبل أحد يهتز تحت أقدام النبي صلى الله عليه وسلم
هل سمع أحدنا أنَّ جماداً أحبّ إنساناً ؟ أن يحب أحد الجدار لجماله أمر معقول و لكن أن ينطق الجدار بحبِّه لفلان فهذا أمر غريب!!.
هذا هو ما حدث مع نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. يقول سيدنا علي رضي الله عنه : بعد غزوة أُحُد عزف كثير من المسلمين عن الذهاب لجبل أُحُد لأنه استشهد في سفحه وسهله سبعون من خيار الصحابة، وفي أحد الأيام ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقف يوماً على أُحُد و صلى على شهداء أُحُد ومعه أبو بكر و عمر و عثمان و في رواية عمر و علي . و بينما نحن على أُحُد إذا بالجبل يهتز و إذا بالرسول يبتسم و يرفع قدمه الطاهرة و يضربها على الجبل و يقول : اثبت!
لِماذا اهتز الجبل يا ترى ولِماذا ثبت بعد الضربة ؟ . فالجبل حينما شعر أن قَدَم الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم مسَّته راح يرتجف من الطرب ولله درّ القائل .
لا تلوموا اُحداً لاضطراب إذ علاه فالوجد داءُ
بنت الديره- عضو مميز
- عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 25/07/2010
رد: جبل أحد يهتز تحت أقدام النبي صلى الله عليه وسلم
طرح راائع
يعطيك العافيه ..
يعطيك العافيه ..
نوفا- نائب المديرالعام
- رقم عضويه : 6
عدد المساهمات : 538
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
رد: جبل أحد يهتز تحت أقدام النبي صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك ..*
العنيدة- نائب المديرالعام
- رقم عضويه : 50
عدد المساهمات : 593
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
مواضيع مماثلة
» وفاة النبي صلى الله عليه و سلم
» قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم(أهل الفردوس الأعلى)
» مزاح الرسول"صلى الله عليه وسلم
» لماذا أرسل الله تعالى لكل قرية رسولا واحدا ، وأرسل محمدا صلى الله عليه وسلم للعالمين
» وصف النبي صلى الله عليه و سلم
» قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم(أهل الفردوس الأعلى)
» مزاح الرسول"صلى الله عليه وسلم
» لماذا أرسل الله تعالى لكل قرية رسولا واحدا ، وأرسل محمدا صلى الله عليه وسلم للعالمين
» وصف النبي صلى الله عليه و سلم
منتديات الحلم الجميل :: القسم الا سلامي :: منتدى النبي محمد صلى الله عليه و سلم واصحا به رضى الله عنهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى